بحث هذه المدونة الإلكترونية

لرياضة: شالكه الالماني وبرشلونة الاسباني يتأهلان الى دوري الثمانية لدوري ابطال اوروبا

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 21 ديسمبر 2011

الطبيب الخاص للراحل معمر القذافي: أمريكا كانت وراء انقلاب القذافي على الملك السنوسي






د. الإدريسي الخيري خالد - أستاذ أمراض القلب- والطبيب الخاص السابق لمعمر القذافي يكتب:


د. الإدريسي الخيري خالد،  أستاذ أمراض القلب والطبيب الخاص السابق لمعمر القذافي
د. الإدريسي الخيري خالد، أستاذ أمراض القلب والطبيب الخاص السابق لمعمر القذافي
"بينما كانت بريطانيا تعد العدة للانقلاب على الملك الليبي معتمدة على العقيد الشلحي كان قـراري أن أدوّن بصـدق كل الأحداث التي عشتها، وعلى الأخص تلك المتعلقة بالفترة الممتدة من سنـة 1971 إلى سنة 1984 (ثلاثة عشر عاما). 
لصيقـاً بالعقيـد معمـر القـذافي، إذ كنت طبيبـه الخـاص. تلك الفترة التي أدخلـتني قصـوراً ودهـاليز لم تتح لغيري، وحضرت لقاءات واطلعتُ على أسرار لم يكـن من المفروض على مثلي حضورها أو معرفتها. 
هذا الكتاب يهتم بتسجيل جزء هام من هذه المرحلة، وهي على سبيل التحديد، فترة ثلاثة عشر عاما من حياة القذافي، بما أثار من تساؤلات عن شخصيته وتصرفاته وأُسُس وأهداف سياسته. 
عادت الأمور إلى سابق عهدها وعدت للعمل الروتيني، كفاحاً للرقي به، تقابله مشاكل لها أول لكن ليس لها آخر. واستمر دعم وزير الصحة بكل ثقله لي ولغيري من المخلصين من الزملاء. كل ما كان يطلبه منا هو العناية بالمرضى بكل ما أوتينا من معرفة ومقدرة. لم يبخل على الخدمات الطبية بشيء مادي أو معنوي.كرس كل حياته لعمله وواجبه ونسي أهله وأبناءه. كانت المشاكل أكبر منا ومنه. كل هذا لم يفتّ من عضدنا واستمر العطاء والإنجاز تدريجيا إلى أن وصلت الخدمات الطبية في عام 1976 إلى القمة بتتويج كفاحنا (الوزير والمرحوم الدكتور محمد موسى الريس وأنا) عبر عمل أولى عملية قلب مفتوح في مستشفى القلب الكائن في ضاحية تاجوراء. أذاعها التلفاز على الهواء مباشرة، وشاهدها العقيد معمر، إذ أبلغته شخصيا بموعدها. وقد سألني العقيد مراراً على شكل ممازحة «زعما الراجل اللي ذبحتوه كيف الشاة ما زال قاعد عايش؟». وبسبب تكرار سؤاله، أحضرت له المريض وتحدث معه واطمأن عليه. وقد سبقتنا الخدمات الطبية الأخرى في الإنجاز، ففي عام 1973، افتتح مستشفى النساء والولادة وكان يضم خيرة الكفاءات الطبية العربية (الدكتور سليمان الجاروشي الفلسطيني، الدكتور وفيق عبده المصري الدكتور علوبه سوداني الأصل مصري الجنسية، والدكتور إبراهيم المنتصر الليبي) وكان صرحاً يشار إليه بالبنان ويشهد له بالكفاءة الفنية والمستوى الرفيع. كما افتتح مستشفى للأطفال وبُذِلَ جهد شاق لإتمامه، وكان منسق هذا العمل العظيم الدكتور المرحوم فايق الدجاني، وكذلك مستشفى آخر للعيون بكوادر معظمها عربية مؤهلة تأهيلاً عالياً. كما تم تحديث مستشفى أمراض الصدر والسل وَزُوِدَ بخبرات عالية مما أدى في وقت قصير إلى التحكم بمرض السل الرئوي الذي كان واسع الانتشار قبل الثورة. كذلك انتشرت العيادات والمستشفيات الريفية في كل أنحاء البلاد. 
ذكرت هذه النقطة لأكثر من سبب: 
أولها، إنصافاً لذلك الرجل (الدكتور مفتاح الأسطى عمر)، الذي تفانى في عمله وأفنى عمره من أجل الواجب المنوط به، والذي انتهى به الأمر أن سقط صريع ذبحة صدرية أثناء عمله، فأدخل المستشفى وأجريت له عملية قلب مفتوح، ليقف مرة أخرى ويستمر في العطاء غير المسبوق. 
ثانيها، إنصافاً لزميلي المرحوم الدكتور محمد موسى الريس، الذي لولا جهده وتفانيه وخبرته وتجرده لما رأى مستشفى القلب النور. ولبعض أعضاء مجلس قيادة الثورة (العقيد معمر، الخويلدي الحميدي، عمر المحيشي، وبشير الهوادي) حيث كانت زياراتهم لا تنقطع عن المستشفى وعني بالذات، وسؤالهم عن أي عقبات وعما يمكن أن يقدموه لنا من مساعدة وما أكثر ما قدموه، خصوصا الرائد الخويلدي الحميدي، الذي أثبت بحق أنه إنسان مثقف، مرهف الحس، كريم، وخدوملقد قدم دعماً وعطاءً مستمراً وغير محدود، ونمت بيننا صداقة حميمة امتدت لتشمل بقية عائلته (عمه الحاج بالقاسم ووالده الحاج محمد ووالدته الحاجة أم الخير وبقية العائلة). 
وثالثها، إعطاء القارئ صورة واضحة عن حماس شباب الثورة والتغييرات الهائلة التي تحققت على أيديهم في تلك الفترة. تلك التحولات الجذرية التي شملت كل القطاعات، والتي حولت ليبيا والشعب الليبي من دولة فقيرة ذات شعب يعيش تحت خط الفقر بدرجات وتنتشر فيه أكواخ الصفيح في كل مكان، إلى دولة مزدهرة وضعت ذلك الشعب على الطريق المؤدي إلى الرفاهية في أقل من أربع سنوات (1969 - 1973 ). 
هنا لا بد من ذكر حكاية معبرة عما نحن بصدده. حدث يوماً أن حضر النقيب امحمد المقريف إلى المستشفى لزيارة أحد أقربائه، فرافقته، ولما اطمأن عليه، اتجهنا إلى مكتبي لاحتساء كوب من الشاي، فبادرني بالسؤال: «دكتور ماذا ينقصكم؟ أرجوك لا تتردد، فنحن نرغب في خدمة البلد وباستطاعتنا تلبية أي طلب». أجبته قائلا: «شكراً. الدكتور مفتاح يفي بكل متطلباتنا، ويوفر لنا كل ما نريد، أما ما لا يستطيع الوزير تقديمه فلن يستطيع أحد أن يوفره".  فوجئ بالرد وقال: «كيفاش؟»، فأجبته: «كل الأمور المادية من أجهزة ومعدات وأدوية ومستلزمات طبية يوفرها لنا الوزير بكل كفاءة وفي الوقت المناسب، أما ما لا يستطيع عمله فهو خلق العنصر الوطني المؤهل والحريص على العمل، هذه هي أكبر وأصعب مشكلة تواجهنا، وقد لجأنا إلى استيراد العناصر الأجنبية المؤهلة من جميع أنحاء العالم، خصوصا الدول العربية وأوروبا الشرقية وكوبا، وكانت تواجهنا مشاكل لا حصر لها مع تلك العناصر. من هذه المشاكل اللغة والتأهيل المتدني. زد على كل هذا عدم الانتماء، واختلاف العادات بشكل كبير، وهذا حل مؤقت لا بد من وضع خطة طويلة الأمد لتوفير العناصر الوطنية المؤهلة لكل منصب شاغر». هنا استوعب المرحوم المقريف بُعد وصعوبة المشكلة، ونهض وغادر المكتب شاكراً. لم تكن هذه الزيارة الأخيرة فقد كرر هو وزملاؤه الزيارات بشكل منتظم. 
ومما يجدر ذكره بهذا الصدد أيضا، الزيارات المتكررة للرائد مختار القروي (وزير المواصلات في أول عهد الثورة). كان كثير التردد، خصوصا في المساء، وكثير الشكوى والتعبير عن عدم رضاه عما كُلِفَ به، وبأنه رجل عسكري لا يفهم مشاكل المواصلات وإدارة الوزارة. وفجأة، قدم القروي استقالته، وكان سببها إصدار تعليمات له من العقيد بالذهاب فوراً إلى مدينة سبها، التي تبعد ألف كيلومتر لحل مشكل ما، فاعترض القروي على التوقيت بسبب حفل زفافه، فطلب منه العقيد الاستقالة. 
في بداية الثورة الليبية، سجن معظم المسؤولين المدنيين والعسكريين، واستمرت التحقيقات معهم. شُكلت محكمة الثورة عام 1971 برئاسة الرائد بشير هوادي والنقيب عمر المحيشي مدعياً عاماً. استمرت جلساتها العلنية إلى عام 1972. كانت الجلسات تذاع على التلفاز يوميا، مما جعلها الشغل الشاغل لليبيين، وحديث جلسات السمر وفكاهة المسامرة. ذكرتني أحداث تلك المحكمة وما وقع في بعض جلساتها بمحكمة الشعب للثورة العراقية والطرائف التي كان يرويها ويقوم بها رئيس المحكمة القاضي العراقي العقيد المهداوي. في أحد الأيام استدعيت لمنزل العقيد أثناء إذاعة جلسة محاكمة وزيرالداخلية محمود البشتي ومدير الاستخبارات العامة أيام العهد السابق، اللذين احتجا على محاكمتهما ودافعا عن نفسيهما بترديد نفس العبارة على الملأ: «لماذا تحاكمونني؟ لقد أُبلغت بأن هناك ملازماً أول يدعى معمر القذافي يعد لثورة، ولم أُحرك ساكناً ولم أَتخذ أَي إجراء». سمعت كلا التصريحين، كما سمعهما العقيد، الذي كان يجلس على الأرض وأمامه منضدة عليها أوراق ومحاط بمراجع شتى، لمحت أحدها وكان من تأليف الجنرال الفيتنامي «جياب». كان العقيد يؤلف "الكتاب الأخضر"، فعلق قائلاً: «يالطيف لقد كانوا يعرفون كل شيء، الحمد لله أنه سَلَمنا". سبق أن ذكرت أنه في عام 1970 وافقت ببساطة كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا «تحت التهديد الليبي!» على إغلاق القواعد الضخمة ومن بعدها أُجْليَ آلاف الإيطاليين عن ليبيا بدون أدنى اعتراض، والآن أعلن كل من مدير الاستخبارات العامة ووزير الداخلية أنهما أبلغا بما جرى ولم يتخذا أي إجراء . قرأت فورا ما بين السطور، إذ لا يمكن أن يجرؤ شخصان بهذين الموقعين السياسيين الهامين على كتمان هذا السر الخطير. المنطق يقول إن كلا منهما قام بتبليغ الأمر لرئيسه، ولكنهما أُمرا بالسكوت.كان هذا هو المؤشر الثاني لي على مجريات الأحداث. 
تمت محاكمة 200 مسؤول حكومي، وعلى رأسهم الملك إدريس وزوجته فاطمة وولي العهد وسبعة رؤساء وزارة سابقين والعديد من الوزراء. أصدرت المحكمة خمسة أحكام إعدام غيابيا، كان أحدها في حق الملك إدريس. كما حكم على الملكة فاطمة غيابياً بالسجن خمسة أعوام. أما ولي العهد فلقد نفذ عليه حكم بالسجن ثلاث سنوات 
وكُشِفَ فيما بعد بشكل غير رسمي عن أنه في أواخر أيام الملك إدريس السنوسي وبسبب مرضه وكبر سنه وبسبب عدم كفاءة ولي العهد، أخذت بريطانيا تعد العدة للقيام بانقلاب، معتمدةً على العقيد عبد العزيز الشلحي من الجيش الليبي (أخو البوصيري الشلحي رئيس الديوان الملكي الذي اغتاله أحد أفراد عائلة الملكة فاطمة، وأخو عمر الشلحي) والمقرب جدا من الملك والمتزوج من بريطانية.  كما قامت الولايات المتحدة الأمريكية بإعداد انقلاب، معتمدةً على معمر القذافي. وكان السبق للولايات المتحدة والقذافي. كان هذا هو المؤشر الثالث لي على ما وراء الأحداث وما بين السطور. 

 نقلا عن يومية المساء المغربية 

الجمعة، 16 ديسمبر 2011

سوزان ممنوعة من زيارة مبارك لمدة شهر بسبب "موبايل"



 


دفعت سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق حسني مبارك مبلغ 5 ملايين جنيه للمركز الطبي العالمي تكلفة علاج زوجها حتى نهايةكانون الأول الحالي ، وقد نشرت تقارير صحافية تفيد بأن الطبيب الألماني ” ماركوس بوشلر” الذي أجرى العملية الأولي لحسني مبارك لإزالة سرطان البنكرياس حذر من عودة المرض لحسني مبارك مرة أخرى كما ابدي قلقه من موت حسني مبارك بمرض السكر .

كما أكدت التقارير أن الأطباء المعالجون لجسني مبارك بالمركز الطبي العالمي أن حالته الصحية مستقرة بعدما اجتهدوا لإنقاذ حياته الأسبوع الماضي بعدما اضرب عن الطعام وساءت حالته النفسية بشكل كبير ولهذا أوصي الأطباء بإبعاد أي أخبار سيئة عنه وخاصة أخبار وسائل الإعلام .

وفى سياق متصل ذكرت التقارير الصحافية انه تم منع سوزان ثابت زوجته من زيارة زوجها لمدة شهر كامل بعد ان ضبط هاتف ” موبايل” بحوزتها أثناء زيارتها له إلى جانب ضبط تليفون محمول مع 3 زوار لحسني مبارك كانوا يشغلون مراكز كبير أيام عهده وخرجوا على المعاش.

الجدير بالذكر أن سوزان مبارك قامت بتقديم عشرات المذكرات لعدد من الدول الأوروبية تطالب فيها بإنقاذ حياة زوجها ونقله للعلاج خارج مصر وفى هذا الوقت تم حصر تصاريح زيارة حسني مبارك على عدد محدود وان يتم إصدار هذه التصاريح خلال 48 ساعة من تقديم طلب الزيارة للنائب العام عن طريق محامي المخلوع وقد اقتصرت الزيارات على أقاربه من الدرجة الأولى فقط ومن بينهم أحفاده وزوجات أبنائه وأخواته وأبناء عمومته وقد قامت عائلة حسني مبارك بتقديم كشوف عائلته حديثة لمن يسمح لهم بزيارته .

جوج تقدّم منح بالملايين لمكافحة العبودية




     مجلس شورى الدولة وافق على مرسوم الأجور مشترطاً تعديل الزيادة إلى شطور        إشتباكات ورشق بالحجارة بين معتصمين ورجال شرطة امام مجلس الوزراء المصري        العراق يرسل وفدا إلى سورية لحثها على قبول المبادرة العربية        واشنطن: جاء دور الجامعة العربية للضغط على روسيا والصين بشأن سورية        البابا شنودة يغادر الولايات المتحدة عائداً الى مصر        الخارجية الإيرانيّة: زيارة مصلحي الرياض للتشاور وإزالة سوء الفهم بين البلدين        رفع العلم الفلسطيني للمرة الأولى على مقر منظمة "اليونيسكو " في باريس        جنبلاط: إطلاق الصواريخ رسالة خطيرة قد تكون موجّهة من الجيران إلى فرنسا        مصادر أمنية للمنار: لا صحة للأخبار التي تحدثت عن وقوع اشتباك بين الجيش اللبناني وقوة اسرائيلية في منطقة الطيبة جنوبي لبنان        انباء عن اشتباك في الطيبة        كاتيوشا من وادي القيسية سقط في حولا        قصف مطار كركوك بأربعة صواريخ كاتيوشا من قبل جهات مجهولة        كتائب شهداء الاقصى تدعو لضرب الاحتلال اينما وجد        رئيس الوزراء العراقي يتوجه إلى واشنطن        "فايسبوك" يغلق الصفحة الرسمية للتلفزيون السوري بعد مؤتمر المقدسي        قوى الأمن تطلق النار في "حاريصا" باتجاه سيارة رفضت التوقف وتصيب شخصًا        أمير قطر يلتقي محمود عباس في الدوحة        اسرائيل تستعد للإفراج عن 550 أسيرا فلسطينيا الأحد المقبل        مقتل شخصين بنيران مسلح في جامعة فيرجينيا للتكنولوجيا        ثلاثون قتيلا على الاقل في حريق نشب في مستشفى في الهند        مشادة كلامية بين مندوبي السودان وجنوبه في مجلس الأمن        الراية القطرية تحذر من نوايا إسرائيل هدم المسجد الأقصى        ایران تدعوا الامم المتحدة الی ادانة الانتهاك الاميركي لحرمة اجوائها        شهيد و9جرحى في قصف جديد لاهداف في غزة ورفح        مقتل ثلاثة جنود باكستانيين في انفجار في مدينة كراتشي        الوضع في القدس يتدهور بشكل يجرف هويتها العربية        مقتل فلسطينيين إثنين في غارة إسرائيليّة على سيارة مدنيّة وسط غزة        ميقاتي: هل يقف الاصلاح فقط عند عون وإذا كان يريد مترا في الاصلاح فأنا أريد كيلومتراً        خطف أحد مدراء مؤسسة "Liban Lait" أحمد زيدان في طليا ـ البقاع        الرئيس الأسد يقلّل من أهمية العقوبات على سوريا ويؤكد أنها ليست جديدة        الاخبارية السورية:"الالاف من أبناء دير الزور يتوجهون الى ساحة السبع بحرات تأييدا لمسيرة الاصلاح"        الاسد: أنا رئيس البلاد ولست مالكها والقوات التي "تقمع المتظاهرين" ليست قواتي        اسرائيل تتوقع اندلاع حرب ثالثة مع لبنان        السيد نصرالله يطل مباشرة بين الحشود في الضاحية لاحياء ذكرى عاشوراء: أحببت أن أكون بينكم لدقائق        امير الكويت سيحل مجلس الامة        دمشق ترد مطالبة بوقف العقوبات فور توقيع بروتوكول المراقبين        الناطق باسم الخارجية السورية: دمشق وافقت على توقيع بروتوكول المراقبين        انفجار حافلة بالقرب من السفارة البريطانية في البحرين        رئيس ثوار طرابلس يؤكد اعتقال السنوسي ويصفه بـ«الصندوق الأسود»        كلينتون تعرب عن قلقها على الديمقراطية في إسرائيل        الحكومة العراقية تدعو المجلس الوطني السوري لزيارة بغداد        الناخبون الروس يدلون باصواتهم في الانتخابات البرلمانية        سانا: الجهات المختصة تقبض على عشرات الإرهابيين في تلكلخ والمنطقة الوسطى        مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يدين بشدة ما وصفها بالانتهاكات الجسيمة والممنهجة بسوريا        طائرة إستطلاع إسرائيلية تفجر جسما غريبا بين صريفا ودير كيفا        العربية: إصابة فتاة لبنانية في قصف سوري على منطقة البقيعة الحدودية        مساعد وزيرة الخارجية الأميركية يزور الأردن مطلع الأسبوع المقبل        الجزائر تنفي تضييق الخناق على الكنائس المعتمدة لديها        رئيس الاستخبارات الإسرائيلي السابق: مصر لن تقدر على محاربة إسرائيل        مصر والأردن ترفضان وضع قواتهما على حدود دولة فلسطين  
ا


أعلنت شركة غوغل عن تقديم منح بقيمة 11.5 مليون دولار إلى 10 منظمات تعنى بمكافحة العبودية والاتجار بالبشر.وبذلك تكون غوغل قد انضمت إلى المعركة ضد العبودية.وقال غاري هوغن رئيس ورئيس مجلس إدارة منظمة «مهمة العدل الدولية»، المستفيدة من تبرع غوغل، إن هذه الخطوة هي «استثمار يغيّر اللعبة». يشار إلى أن هذه المنظمة تعمل على مساعدة ضحايا العبودية والاستغلال الجنسي في عشرات الدول. ويذكر أنه بحسب تقديرات المنظمات المستفيدة من الـ 11.5 مليون دولار، فإن دعم غوغل سيساعد في تحرير نحو 12 ألف شخص من العبودية، ويحول دون تحول الملايين إلى ضحايا. وتتفاوت الأرقام التي يقدرها الناشطون وغيرهم لأعداد «العبيد» وهي تتراوح بين 10 و30 مليوناً في العالم. واختارت غوغل تسليط الضوء على هذه المسألة، لأن موظفي الشركة في العالم يدعمون قضية الحرية، وهي أهم حقوق الإنسان الأساسية
الديار اللبنانية.