بحث هذه المدونة الإلكترونية

لرياضة: شالكه الالماني وبرشلونة الاسباني يتأهلان الى دوري الثمانية لدوري ابطال اوروبا

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 20 أبريل 2011

حرب الأرواح.. القذافي يسخر الجن والعفاريت لمقاتلة الناتو




دقت ساعة الجن..
بعد تحريم قرار تبني استخدام القوة للدفاع عن المدنيين بليبيا وظهور المذيع وهو شاهرا سلاحه أمام الجماهير للدفاع عن معمر القذافي، قام المستشار الروحي الخاص بالزعيم الليبي باستحضار أرواح لمحاربة قوى التحالف.
وهدد ساحر ليبي -يصف نفسه بأنه "رجل روحانيات"- قوات التحالف -التي تشن ضربات جوية ضد قوات القذافي- بتسخير الجن لهزيمتهم وإشاعة الفوضى في العالم بأكمله، في حال استمرت تلك القوات في استهداف ليبيا.
وتوعد الساحر الليبي يوسف شاكير بإخراج ما أطلق عليه "المربوط الليبي" لحسم المعركة ضد قوات التحالف والثوار، الذي اعتبرهم من أتباع تنظيم القاعدة، وأنهم يتعاطون حبوب الهلوسة والمخدرات.
وقال يوسف شاكير -عبر برنامج "عشم الوطن" على القناة الليبية، موجهاً حديثه إلى الليبيين-: إن "الصالحين يحاربون معكم، وإن أهل الباطن معكم"، في إشارة إلى الجن. مهدداً دولا عربية هي قطر والإمارات، برياح صفراء تحمل غبار الموت، على حد قوله.
وفيما يلي الكلمة التي وجهها شاكير من الجان للقذافى وكتائبه، وهو ممسكاً بمسبحته:
" كما أن الصالحين يحاربون معكم وهذه ليست مجالا للشك فهناك أهل الباطن يحاربون معكم، وأنا عندى رسالة اليوم نوجهها من الحكيم سليمان إلى السلطان حس حبتوه المغرب، لقد كثر الهرج والمرج والأخذ والرد، عليه أرسل طيور «أزرب» الخضر، عليهم دكت بلادهم جزاء من جنس العمل، واحدة بواحدة والبادي أظلم، عمنا الظلام، ابدأ بولايتين ودع البومة السوداء تنعق، رد الفعل بالمثل، وتتجرع الإشعاع الياباني، وأهرج وأمرج من يسكنها، عبثا تحاول نقلهم بالسفن، وإلى أين، تخندقهم في السراديب الهراء، ستنعق البوم الندم والحسرة، لا حل للإشعاعات النيزكية أيها الأمريكيون، ارحلوا قبل أن يداهمكم الموت البطيء السريع، تراجع وعوض ما فاتك، وإن تقدمت على العناد نتقدم لأكثر فوضى في العالم، وأنتم تعلمون من هو المربوط الليبي، السلطان هيمشاس، أرض الأتراك تنشق بزلزال من أجل بيع الدين بالدنيا، السلطان أشاوس، أرض الانجليز، والتابع القطرى، والإمعة الإماراتى، ريح صفراء تحمل غبار الموت، وغضب الطبيعة يطهر قذارات البشر، ارحلوا يا آدميين، هذه المدن إنذار موت لا محالة، قادتكم لم يتركوا لكم خيار، ستموتون غدا باليوم".
ثم أخذت يدي الرجل ترتعش بعد أن ألقي بمسبحته على المنضدة!!


اقلام حرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق